ثلاثة أحداث ضربت سمعة صناعة الغاز الأميركي خلال أربع وعشرين ساعة، الأول تقرير من الكونغرس يتهم الصناعة بعدم الإفصاح الكامل عن تسربات الميثان، وعدم معالجتها.والثاني انفجار في منشأة بتكساس أخرج ثلث طاقة الغاز المسال الأميركية من الخدمة، والثالث اتهام من مبعوث المناخ الأميركي جون كيري لمن أسماهم أصحاب المصالح المكتسبة، باستغلال الحرب الأوكرانية لبناء جيل جديد من البنى التحتية للوقود الأحفوري. هذه الضربات أتت فيما تتجه الأنظار إلى الغاز الأميركي كبديل أساسي لإمدادات الغاز الروسية إلى أوروبا، فهل ستنجح في ذلك ؟
- مقابلة خاصة مع إمبراطور صناعة التعدين أندرو فورست
- تحويل النفايات إلى هيدروجين نظيف قابل للشحن عبر ناقلات النفط! كيف؟
- فرص إنشاء سوق عربية حرة للكهرباء
- صقيع تكساس يفتح الأعين على أمن الطاقة الكهربائية
- مستقبل الطاقة يستشرف عام 2021 وما بعد في صناعة الطاقة
- ما الذي يعيق الغاز المسال الأميركي عن تعويض إمدادات الغاز الروسية في أوروبا
- الطاقة النووية…هل هي شرطٌ لتحقيق أهداف المناخ؟
- فرص وتحديات الهيدرجين الأخضر مع مدير وكالة “ايرينا”
- تسارع إغلاقات مصافي التكرير في الدول المتقدمة
- قطاع الطيران يتنفس انخفاض الانبعاثات… لكن إلى متى؟