لم يكن السؤال الذي أحتاجه هو كيف أفرغ مشاعري بل ما الذي أوصلني لهذا الوذع الخانق الذي أحتاج فيه باستمرار لتفريغ المشاعر
التعليق
الاسم *
البري الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
Save my name, email, and website in this browser for the next time I comment.
تعليق
Δ