شارك البودكاست

أعلنت فرنسا استعدادها للتفاوض مع الجماعات المسلحة في مالي بعد ثماني سنوات على تدخلها العسكري في هذا “البلد تحت غطاء محاربة “الإرهاب.

خطوة أثارت جدلا حول مستقبل الوجود العسكري الفرنسي في مالي بعد أن خسرت باريس قرابة 50 جنديا من قواتها.
فما هي حصيلة التدخل الفرنسي في مالي؟ ولماذا أعلنت باريس استعدادها للتفاوض مع الجماعات المسلحة في مالي؟ وأي مخرج متاح لفرنسا من المستنقع المالي؟

ضيف حلقة اليوم من الجزائر دكتور حسام حمزة أستاذ العلوم السياسية والعلاقات الدولية بالمدرسة العليا للعلوم السياسية بالجزائر.

ابق على تواصل مستمرّ مع الجزيرة بودكاست ولا تنس تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا اليومية.
إنستغرام | https://aj.audio/instagram
تويتر | https://aj.audio/twitter
فيسبوك | https://aj.audio/FB

بعد أمس، بودكاست يومي من الجزيرة بودكاست يزوّد المستمع بما يحتاج لمعرفته عن القضايا الراهنة بطريقة حكائية تجمع بين الإثراء والتشويق. الحلقة من إعداد: مروان الوناس، تصميم الصوت: ميشال بو داغر، مُنتج التفاعل والتواصل: عبدالله غانم ومحمود النجار.

Series Navigation<< الإسلاميون والتطبيع.. كبوة أم توجه جديد؟حرب خطوط أنابيب الغاز >>