وُصف باللصوصيّة والفتْك، وعاش في بداية العصر الأُموي، مع مجموعة من أشرار الناس، إلّا أنه بين ليلة وضحاها تحول من قاطع طريق إلى فارس ومقاتل، هو الشاعر المازني التميمي مالك بن الرَّيْب، وإليكم قصته..
- بيت القصيد | ابن الروميّ… أخاف الخلفاء والأمراء فانتهى مسمومًا
- بيت القصيد | رابعة العدوية… إمامة العشق الإلهي
- بيت القصيد | البوصيري… شاعر البردة
- بيت القصيد | جرير… شاعر النّقائض
- بيت القصيد | أبو العلاء المعرّي… رهين العلم والزّهد
- مالك بن الريب.. قاطع الطريق الذي صار فارساً
- بيت القصيد | المعتمد بن عباد… آخر ملوك الطوائف
- بيت القصيد | مظفر النواب… الحياة من أجل كلمة
- كعب بن زهير… من الهجاء إلى البردة
- طرفة بن العبد… الغلام القتيل