“’متّعتك ابنة أخي لثلاثة أيام…’، قال الشيخ لعمي طالباً منه أن يرددها خلفه. كان عمري وقتها 8 أعوام. وبعد خروج عمي، استفرد بي الشيخ، وطلب مني أن ألعق لسانه. كان حجمه أكبر من حجمي بثماني مرّات
في ما بعد، عرف علي، أن الفتاة من عائلة مكونة من ستة أفراد، يدفع الشيخ بدل إيجار بيتهم ويقوم بتأمين حاجياتهم (بالكاد وجبة واحدة يومياً)، مقابل جسد ابنتهم الصغيرة
رجل الدين يطلب منا الحضور إلى مكتبه من أجل أن يعرض علينا صور النساء، ويصف لنا أجسادهن وقابليتهن على تحمّل الجنس، فهو أكثر درايةً ببضاعته
“الشريعة لم تذكر عمراً محدداً لعقد المتعة، أو عقد القران، ويجوز للمتمتع بها أن يقبّلها ويلمسها ويضاجعها من دون فض بكارتها”
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- “ماكو واحد يطلع من يمها مو راضي”… كيف حوّل رجال دين شيعة “المتعة” إلى تجارة؟ | بنين الياس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى