أحد رؤساء الجمهورية في شرق المتوسط لم يجد “مناديل” ورقية بالقرب منه، فاستخدم أوراقاً منزوعة من الدستور الوطني، لكن الأوراق كانت خشنة للغاية على مؤخرته الناعمة، لذا أصدر أمراً بطباعتها على ورق أكثر نعومة، تحسباً لطارئ الأيام
وظيفة “سكرتير أمعاء الملك”، بتعابير اليوم وتوصيفاتها الوظيفية، تماثل مدير مكتب رئيس الجمهورية. العارفون بأسرار القصر الجمهوري في سوريا يدركون أهمية “أبو سليم دعبول” في السلّم الوظيفي السوري، يده الحانية ومناديله المعطرة
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى
- كيف نفهم الجدل حول مفهوم العدل الإلهي؟ | محمد يسري