اعتذار فرنسا عن جرائمها الاستعمارية في الجزائر طيلة مائة واثنين وثلاثين عاما يعد من أكثر المسائل حساسية وتعقيدا في علاقات البلدين .
و ظل محل مد وجزر بين ضفتي البحر المتوسط قبل أن يعود الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ويقطع الشك باليقين، بالقول إن بلاده لن تطلب الصفح من الجزائر.
فلماذا ترفض فرنسا الاعتذار عن جرائمها في الجزائر؟ وما أثر ذلك على ملف الذاكرة التاريخية والعلاقات الثنائية؟ وهل تملك الجزائر وسائل أخرى لإجبار فرنسا على طلب الصفح؟
في حلقة مشوقة وثرية من بودكاست الجزيرة “بعد أمس”، تلتقي الإعلامية آمال العريسي بالمؤرخ الجزائري الدكتور محمد لمين بلغيث، ويبحثان في مرحلة ما بعد رفض إيمانويل ماكرون طلب الصفح من الجزائر.
ابق على تواصل مستمرّ مع الجزيرة بودكاست ولا تنس تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا اليومية.
إنستغرام | https://aj.audio/instagram
تويتر | https://aj.audio/twitter
فيسبوك | https://aj.audio/FB
بعد أمس، بودكاست يومي من الجزيرة بودكاست يزوّد المستمع بما يحتاج لمعرفته عن القضايا الراهنة بطريقة حكائية تجمع بين الإثراء والتشويق. منتج الحلقة: مروان لوناس، تصميم الصوت: ميشال بو داغر.
- منظمة التحرير الفلسطينية.. ماذا تبقى منها اليوم؟
- نتنياهو مطلوبًا للعدالة.. هل يُحاسب المجرم يومًا؟
- حرب إسرائيل على الصحافة.. إلى متى؟
- إيران والمنطقة بعد رئيسي.. إلى أين؟
- البندقية في الضفّة.. كيف نقرأ خارطة السلاح؟
- ماذا بعد رفض فرنسا الاعتذار للجزائر؟
- في يوم الأسير الفلسطيني، كيف ينجون من الإبادة؟
- محور فيلادلفيا.. نحو احتلال أم اتّفاق؟
- حرب التجويع في قطاع غزة
- إسرائيل المأزومة