يحق لنا في هذا العدد إن نحتفي بالثقافة الأفريقية لعدة أسباب اولها ما أنجزه أبنائها …ثلاث جوائز من أرقى الجوائز العالمية الأدبية …نوبل للآداب،كونكورالفرنسية ،البوكر البريطانية أما السبب الثاني للإحتفاء فهو حلول الذكرى العشرين لوفاة أحد أعمدة الأدب الإفريقي وشخصياته السياسية المتميزة ، رحل عنا منذ 20 سنة وقصائده التي نقلت الروح الإفريقية كلمة و موسيقى للعالم الغربي لا زالت تتردد في أشهر المسارح الغربية ، عالم لم يكن يحظر فيه الانسان الإفريقي إلا بشرة سوداء عنوان للمجاعة و التخلف، لكن معه جاءت فلسفة الزنوجة و مبادئها لتقول أن هناك خصوصية لهذا الإفريقي وله حضارة تستحق أن يعرفها الجميع بل هو قادر على ممارسة الحكم فله يرجع الفضل الى التأسيس للتناوب السياسي و الانتقال السلس للسلطة …إنه عبقري السياسة و الأدب ..ليوبولد سيدار سينغو
- ليو تولستوي … فيلسوف الشعب
- الخيال العلمي بالعالم العربي…خالد أحمد توفيق ،أحمد إفزارن
- حنا مينة … شيخ الرواية العربية
- جبران خليل جبران …أديب المهجر
- أبو القاسم الشابي … فولتير العرب
- ليوبولد سنغور سيدار …عبقري الأدب و السياسة
- عمر أبو ريشة – الوصية
- الراهبة – عمر أبو ريشة
- بدر شاكر السياب … شاعر النبؤات و الأحزان
- نازك الملائكة… عاشقة الليل