كنت صغيراً عندما سمعت اسم مظفر النوّاب للمرة الأولى. أذكر أنني استغربت الاسم كثيراً، وذلك عندما كان أبي يتحدث مع أحد أصدقائه المهتمين بالأدب العربي، وكان محور حديثهم آنذاك قصيدة “وتريات ليلية”، وكيف أنهم كانوا يتناقلونها مسجلةً بصوت الشاعر على أشرطة كاسيت أيّام الشباب، وكيف كانت حيازة هكذا كاسيت مخاطرة بحد ذاته
مظفر النواب هو “وتريات ليلية”، و “وتريات ليلية” هي مظفر النواب، ولكن إبداع الشاعر يمتد إلى الكثير من القصائد التي ألهبت الوجدان العربي، كالتي يقول فيها “دمشق عدت بلا حزني ولا فرحي”، وقصيدة أخرى قالها باللهجة العراقية وغناها أحد المطربين “حن وأنا حن”
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ليس اتهاماً خطيراً أن أحصر مظفر النوّاب في قصيدة “وتريات ليلية” | محمود وجيه رجب
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى
- كيف نفهم الجدل حول مفهوم العدل الإلهي؟ | محمد يسري