لم أتبجّح بمقال عن فرقة الباليه المائي من الغزاويات والحيفاويات والعكاويات الرشيقات، وأنها مثّلت فلسطين في الأولمبيات، رغم الأصوات الغبية التي ظلت تنادي بارتداء الشورتات بدلاً من المايوه
لو لم تحدث النكبة، كنت لأكتب عن الشواطئ التي تنافس أجمل شواطئ العالم في استقطاب السياح، لأن طقسنا أجمل، وبيرتنا أبرد، وصيفنا أطول، ونبيذنا مقدّس
قليل من الاعتيادي فقط كان ليرضينا لو لم تحدث النكبة، كأن نتذمّر من الاحتفالات المبالغ بها نظراً للأزمة الاقتصادية التي تمر بها البلاد، هل هناك من داعٍ لكل هذه الإضاءة في الشوارع، وكل هذه الحفلات والأغنيات و”المصاريف الزايدة” للاحتفال بالاستقلال؟
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- لو لم تحدث النكبة | جمانة مصطفى
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى