يبدو حديثي عن النسوية، كفتاة من عائلة منفتحة (إلى درجةٍ ما)، ومقيمة منذ أعوام في ألمانيا، حديثاً سخيفاً يمكن مواجهته بسؤال بسيط: “شو ناقصك؟”، أو بعبارة استفزازية من أحد الذكور: “آخدين حقكن أكتر منا”، في حين لا أزال إلى اليوم أحاول اكتشاف نفسي وقدراتي بعيداً عن الضغط الاجتماعي والصور النمطية
الزواج ليس تحصيل حاصل في حياة أي فتاة، والإنجاب ليس دائماً أسمى ما يمكن للأنثى إنجازه، ومن حقي أن أبدو قويةً وعنيدةً ومتقلبةً من دون أن أفقد أنوثتي، وأن أعيد تعريف نفسي في مراحل عمرية مختلفة من دون الرضوخ لمعايير محددة وتوقعات مسبقة، وأن أكون طرفاً في أي علاقة، يقبل أو يرفض، لا حجراً يُؤخذ أو يُترك
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- لن يكون حديثي عن النسوية يوماً سخيفاً | اليس سبع
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى
- كيف نفهم الجدل حول مفهوم العدل الإلهي؟ | محمد يسري