حجابي وثيابي الفضفاضة لم تمنع أحدهم من الالتصاق بي في وسيلة مواصلات عامة، متعلّلاً بشدة الزحام. لم تمنع يد أحدهم من التسلّل لمؤخرتي فجأة بينما أقف في طابور العيش أنتظر دوري لأفوز ببعض أرغفةأتذكر فجأة المذيع الشهير الذي حاورته يوماً بكل جدية عن قضايا مهمة، ليفاجئني أنه سيضع بين يدي مستندات ستفجّر قضية كبرى مكافأة لي على حواري المميز معه، لكن في شقته في إحدى المدن الجديدة
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- لم يمنعهم حجابي من التحرّش بي | إلهام الجمال
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى