كأنني سجينة في جسدٍ عاجز، لا بل في جسد مخرّب، أشعر داخله بالغثيان، أتعرّق، أرتجف، تتسارع نبضات قلبي، وأفقد السيطرة على جميع الأفكار. يبدو الواقع من حولي متغيّباً، أو أني أتغيّب للحظات عنه. يجتاحني الخوف من الإصابة بنوبة قلبية، وأشعر بأني على وشك الموت…
أقسى ما يمكن أن تعيشه – إلى جانب الاضطرابات النفسية – هو شعورك بالذنب لعجزك عن التناغم مع سرعة جريان الحياة من حولك
حين أكتب الآن، أفكر بأولئك المحتجزين خلف أبواب مقيّدة بالخوف والقلق، غير القادرين على الحديث عن معاناتهم. وأود أن أخبرهم أنهم ليسوا وحيدين في معاركهم الداخلية. وأرجو لهم أن يتخطوا وصمة العار المرتبطة بالعلاج النفسي في بلادنا العربية
- من غادروا البلاد، كلهم مروا من هنا”… بائعو حقائب السفر وسط دمشق | زينة شهلا”
- فيلم سوري يحتاج إنجازه إلى ثلاثة وعشرين مليون كومبارس | ماهر راعي
- لماذا نتزوّج في مصر؟ | محمد ربيع
- “الجمهور عاوز كده”… ألهذا السبب ساهمت الدراما العربية في “جنسنة المرأة”؟ | سميرة رضوان
- أين لولدٍ في السادسة أن يجدّ مفرّاً؟… ذكرياتي عن الختان المتأخر | سامر عبد
- لم يكن القلق يلعب دوراً مهماً في حياتي قبل انتقالي إلى ألمانيا | اليس سبع
- “توهمني المسلسلات السورية القديمة بحضور أصوات عائلتي”… محاولة التأقلم مع غياب الوطن | اليس سبع
- “لا” هي من تصنعنا وليس “نعم” | دينا خالد
- ماذا لو كان الحجاب للرجال أيضاً؟ | همبرفان كوسه
- الجذور الاقتصادية والاجتماعية لظاهرة المجون في العصر العباسي | ممدوح مكرم