شارك البودكاست

أنهى خالي حياته لأنه لم يكن هناك من يسمع صراخه الذي كان يخبّئه خلف ضحكاته الجميلة. على الرغم من أنه كان يعيش في مدينة تتقبل المثليين/ ات، وتمنحهم/ نّ حقوقهم/ نّ، إلا أنه كان يطمح للحصول على قبول عائلته ومجتمعه

ليته انتظر قليلاً… لوجد في ابنة أخته، أنا، حليفةً شرسةً، تنتفض لحقوقه وبقائه. لو أنه لم يستسلم لليأس، لرآني اليوم أقف بجانبه، أستمع إلى وجعه وأضحك مع ضحكاته، أنا المدافعة الشرسة عن حقوق مجتمع الميم-عين.

النشرة الأسبوعية مساءً كل يوم سبت من اختيار المحررين

نشرة أسبوعية مسائية من بودكاست فلسطين تصلُك إلى بريدك الإلكتروني، تُقدِّم أمتع وأفضل الحلقات من أكثر من ٣٠٠ برنامج بودكاست عربي نختارها لك لتستمع وتستمتع وتتعلّم.

Series Navigation<< “جهاد ليس جهادياً”… عن أسمائنا غير المندمجة مع أوروبا | فارس منير زخورالنساء يظهرن أثداءهن أمام السماء والرجال يقسمون بالنارجيلة… أغرب طقوس القسَم في إيران | أمير جابر >>