أنهى خالي حياته لأنه لم يكن هناك من يسمع صراخه الذي كان يخبّئه خلف ضحكاته الجميلة. على الرغم من أنه كان يعيش في مدينة تتقبل المثليين/ ات، وتمنحهم/ نّ حقوقهم/ نّ، إلا أنه كان يطمح للحصول على قبول عائلته ومجتمعه
ليته انتظر قليلاً… لوجد في ابنة أخته، أنا، حليفةً شرسةً، تنتفض لحقوقه وبقائه. لو أنه لم يستسلم لليأس، لرآني اليوم أقف بجانبه، أستمع إلى وجعه وأضحك مع ضحكاته، أنا المدافعة الشرسة عن حقوق مجتمع الميم-عين.
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- لم يخبرني أحد لماذا مات خالي المهاجِر… فاكتشفت السبب بنفسي | باميلا غانم
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى