شارك البودكاست

أنهى خالي حياته لأنه لم يكن هناك من يسمع صراخه الذي كان يخبّئه خلف ضحكاته الجميلة. على الرغم من أنه كان يعيش في مدينة تتقبل المثليين/ ات، وتمنحهم/ نّ حقوقهم/ نّ، إلا أنه كان يطمح للحصول على قبول عائلته ومجتمعه

ليته انتظر قليلاً… لوجد في ابنة أخته، أنا، حليفةً شرسةً، تنتفض لحقوقه وبقائه. لو أنه لم يستسلم لليأس، لرآني اليوم أقف بجانبه، أستمع إلى وجعه وأضحك مع ضحكاته، أنا المدافعة الشرسة عن حقوق مجتمع الميم-عين.

Series Navigation