أنا امرأة حامل في بلد جديد وفي وقت لا يزور فيه أحد الآخر. حتى صاحب الدكان القريب لا يعرفني وأنا حامل، لأن الخروج إلى الشارع يشكّل خطورة ما بالتقاط الفيروس، وكذلك استحالة الخروج من البيت في البرد ابن الكلب أصلاً في هذه البلاد
سألتني أمّي عن الوحام، وقلت لها بأني لم أشعر به أبداً. لا أعرف إن كنت فعلاً لم أشعر به، أو كانت هذه آلية تعامل مع حقيقة أن كل ما يشتهيه وحامي الفلسطيني غير موجود في الغربة. من أين ستأتيني وجبة سمك “سلطان إبراهيم”؟
Listen to Raseef22 on Podeo
Podeo | إستمعوا ل رصيف22على بوديو
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- لم أمشِ خطوة في شوارع عكّا ببطني الكبير | رشا حلوة
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى