رجالٌ كثر في مصر باتوا يترددون على مؤسسات نسوية، طالبين وساطتها، بعد تغير الفكرة القديمة عن أنها تعادي الرجال وتحرّض النساء على التمرد، هذا فضلاً عن نتائج إيجابية حققتها بعضها في توسطها في منازعات بين أزواج، دون حاجة إلى محامين وقضاء
“ذهبت إلى المؤسسة من أجل ترتيبات النفقة وإجراءات رؤية زوجي، أقصد الذي كان طليقي، لطفلنا، لكن حدث شيء غريب بعد مناقشتنا لأصل الخلاف، ووجدت نفسي مرحبة بفكرة العودة بعد الحلول التي قدمت ووعود عدم تكرار المشكلة”
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- لماذا يلجأ رجال مصريون إلى مؤسسات نسوية بحثاً عن حلول؟ | فاتن صبحي
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى