الفصل في القضية، هو أن يكتب كرديٌّ مُستفسراً عن نتائج ومآل الحروب والمعارك غير المحسوب مستقبلها؛ فهي غالباً ما تقود صاحبها وفقاً للمزاج المبني على سردية “العمالة الكردية لإسرائيل”من حقنا كمشتغلين في الشأن العام، الحصول على إجابة واضحة: لماذا لا يُدافع الآخر عن الكُرد، بالمقدار الذي يُطالبون الكُرد فيه بالدفاع عنهم؟
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- لماذا تُحاصَر أقلام الكرد في الشأن الفلسطيني؟ | شفان إبراهيم
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان