بعد التخرج تعبت جدًا لسببين: الأول لأني تعودت على الوصول سريعًا حتى لو كان الطريق خطير. والثاني لأني سريعة بطبيعتي. ومن فترة ليست بعيدة كتبت هذا السؤال في مذكرتي. “ما الداعي من سرعة خطواتك يا نُهى؟” ثم قررت اتخذ منهجًا يتسم بالتوازن في حياتي. وجدت أنه شيء ممتع أن تعيش حياتك بهوادةٍ وخفة. وأنه كما تصلي بهدوء وطمأنينة. عش حياتك كما لو أنك تصلي. استماع ملهم لكم. تسمعونني قريبًا بإذن الله♥️