اشتهرت أفلام الفراعنة والأهرامات بأمرين: كنوز لا تقدر بثمن ولعنة أصحابها تؤدي إلى نهاية مؤلمة. لكن لم تكن هوليوود من صنعت أسطورة لعنة الفراعنة. فما حقيقتها؟

اشتهرت أفلام الفراعنة والأهرامات بأمرين: كنوز لا تقدر بثمن ولعنة أصحابها تؤدي إلى نهاية مؤلمة. لكن لم تكن هوليوود من صنعت أسطورة لعنة الفراعنة. فما حقيقتها؟