شارك البودكاست

كان طيفاً خفيّاً، لم يُدركه الآخرون، ولم يعي أحدهم كيف لمرضاً باهتاً كهذا أن يجتثّ مني نضارة الحياة وحلاوتها، ولكن: تبقى مصائرنا قيد اختيارنا في هذه الحياة… كان مٌنعطفاً موحشاً، استبدلته بأملاً في الحياة وتعلقاً بها… استمعوا لمرارة تلك التجربة التي تحولت إلى حفيف الحور والسنديان ورجع صدى الناي عبر بودكاست إلا وسعها

Series Navigation<< زوجوني قاصرا ولكنأستطيع أن أرى – خميس الشرجي >>