في محاولات منها لإرضاء أبي، كانت أمي تختار لي ملابس صبيانية. كل ما كنت أحلم به هو فستان أو قميص يشبه ما ترتديه الفتيات في مثل عمري، لكنها كانت تقصّ شعري، وتشتري لي ملابس يرتديها الذكور
كان أبي يُعنّف أمي، وأمي بدورها تعنّفني وأخوتي. تلقيت ضرباً مبرحاً في طفولتي أتذكر ألمه على جسدي حتى الآن. شعوري الدائم بأني مرفوضة وحتى الحادية عشرة من عمري، جعلني ذات مرة أغادر البيت بلا رجعة
- اعتبر والدها جمال صوتها “عاراً”… الست توحيدة التي شغلت الناس قبل اختفاء أثرها | معاذ سعد فاروق
- هناك شعرة بين التحرش والغواية”… رجال يتعرّضون لتحرّشات جنسية نسائية | سامية علام”
- كم مرة أنقذت كلماتكما أرواح المسجونين… في رثاء مريد ورضوى | عبد الرحمن الجندي
- هل كانت رؤيتنا للقرآن ستتغير إذا فسّرته النساء؟ | أحمد متاريك
- بوحمارة”… المتمرّد الذي كاد أن يُسقط ملوك المغرب في زمن “السِّيبَة” | معاذ الكص”
- “لا زلت أخاف عندما تمد أمي يدها نحوي لاحتضاني”… قصصي مع العنف الأسري | أسماء عبد الناصر علي
- الوجه الآخر لعلاقة سيّد قطب بالإخوان… حارب الجماعة ورفض حسن البنّا اغتياله | معاذ سعد فاروق
- ما زال السجن مكتظاً بجيل “سبايس تون” | عبد الرحمن الجندي
- لماذا تُتهم النسوية العربية بالذكورية أو عدم اللطف؟ | ديما الكاتب
- الباص الأخير إلى أوروبا