في محاولات منها لإرضاء أبي، كانت أمي تختار لي ملابس صبيانية. كل ما كنت أحلم به هو فستان أو قميص يشبه ما ترتديه الفتيات في مثل عمري، لكنها كانت تقصّ شعري، وتشتري لي ملابس يرتديها الذكور
كان أبي يُعنّف أمي، وأمي بدورها تعنّفني وأخوتي. تلقيت ضرباً مبرحاً في طفولتي أتذكر ألمه على جسدي حتى الآن. شعوري الدائم بأني مرفوضة وحتى الحادية عشرة من عمري، جعلني ذات مرة أغادر البيت بلا رجعة
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- “لا زلت أخاف عندما تمد أمي يدها نحوي لاحتضاني”… قصصي مع العنف الأسري | أسماء عبد الناصر علي
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى