“سألت نفسي: لمن أكتب؟ فوجدت أن الناس الذين أكتب عنهم، لا يقرأون فني، وهم منفيون ومغتربون ومستلبون، لذا أعتقد أن القول أفضل”
رغم النزوع الذي يعده البعض على مقربة من القضية الاجتماعية، والذي يتجلى في تصوير يحيى الطاهر للمهمشين والفقراء، إلا أنه لا يُمكننا قراءة قصص الطاهر عبد الله من هذه الزاوية فقط
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- “لا أعتقد أن مخاطبة المثقفين مسألة ذات وزن”… يحيى الطاهر عبد الله وقصصه | زيزي شوشة
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان