في ساحة الفناء بالمدينة القديمة بمراكش، تتلاقى أصوات الموسيقى الشعبية الصاخبة مع وهج الحرارة المرتفعة التي قد تصل إلى خمسين درجة مئوية، لكن ما أن تدخل بيوت المدينة القديمة حتى تشعر بالبرودة وبدون تشغيل المكيفات، وهذا سمت البناء في المدن التاريخية القديمة مثل مراكش والقاهرة واسطنبول والجزائر وتونس.
أما في البناء الجديد داخل البنايات الاسمنتية المرتفعة وسط المدن الجديدة، فتبدو الحاجة ملحة لتشغيل أنظمة التدفئة والتبريد، وبتكلفة عالية، فما هي أسرار البناء القديم البارد صيفاً والحار شتاءً؟ وهل نستطيع دفع تكاليف التدفئة والتبريد مستقبلاً؟ وكيف نحمي أنفسنا من التغير المناخي؟
تستضيف الإعلامية أمال العريسي أستاذ العمارة في ماليزيا د. عبد الرحيم شهاب، في حلقة قصصية ممتعة من “بعد أمس”، يتنقل فيها الضيف بين نماذج العمارة القديمة من دول مختلفة.
ابق على تواصل مستمرّ مع الجزيرة بودكاست ولا تنس تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا اليومية.
إنستغرام | https://aj.audio/instagram
تويتر | https://aj.audio/twitter
فيسبوك | https://aj.audio/FB
بعد أمس، بودكاست يومي من الجزيرة بودكاست يزوّد المستمع بما يحتاج لمعرفته عن القضايا الراهنة بطريقة حكائية تجمع بين الإثراء والتشويق. الحلقة من إعداد: معاذ العامودي، تصميم الصوت: ميشال بو داغر، مُنتج التفاعل والتواصل: أحمد حسن.
- منظمة التحرير الفلسطينية.. ماذا تبقى منها اليوم؟
- نتنياهو مطلوبًا للعدالة.. هل يُحاسب المجرم يومًا؟
- حرب إسرائيل على الصحافة.. إلى متى؟
- إيران والمنطقة بعد رئيسي.. إلى أين؟
- البندقية في الضفّة.. كيف نقرأ خارطة السلاح؟
- كيف يحمينا العمران القديم من الحر؟
- في يوم الأسير الفلسطيني، كيف ينجون من الإبادة؟
- محور فيلادلفيا.. نحو احتلال أم اتّفاق؟
- حرب التجويع في قطاع غزة
- إسرائيل المأزومة