الممارسات اللأخلاقية، التصرفات المخالفة للقوانين، السلوكيات المعادية للمجتمع والتي قد تصل حدَّ ارتكاب الجرائم، يُرجع الخبراء النفسيون والتربويون أغلب أسبابها إلى الظروف الأسرية والمدرسية التي عاشها الطفل حتّى وصل سنَّ الرشد. لذا فدور الأسرة والمدرسة عظيم جداً سواء في التسبب في ظهور تلك السلوكيات أو في رصدها ومعالجتها باكراً للحد من نسب الجنوح والجريمة في المجتمع. هذا هو موضوعُنا اليوم
- معضلة الآباء الهليكوبتر… هل هي عادة صحية؟
- التربية الحديثة: هل يجب أن نخشى على أبنائنا؟
- إكسير | مريضُ التّوحد… فردٌ مهمٌّ في المجتمع لا تبخسوهُ حقَّهُ في المشاركة | سمير قنوع
- إكسير | الأمومة والمجتمع: عاطفة مطلقة واستغلال تاريخي | سمير قنوع
- إكسير | أسرار وخصوصية علاقة البنت بأبيها | سمير قنوع
- كيف نُثقّف أطفالنا حول الجريمة والعقاب؟
- إكسير | انتزاع الاطفال من ذويهم… نهاية المعاناة أم بدايتها؟ | سمير قنوع
- إكسير | سلوكيات تقلل من احترام ومحبة الأطفال للأهل | سمير قنوع
- إكسير | التثقيف الجنسي للأطفال… متى وكيف نفعل ذلك؟ | سمير قنوع
- إكسير | الغيرة بين الأبناء… أسبابها وطرق التعامل معها | سمير قنوع