كان اعتراضي على فكرة مكياج صديقي ليس لأنه مثلي الجنس، بل لأن فكرة المكياج، في جوهرها، هي نتاج تقسيم جندري واقتصادي وتاريخي
تبرير فكرة نظافة الجسد، وبالأخص الدينية، من أجل إرساء القوة التخيلية للبطريركية الاجتماعية الجاهزة، وأيضاً التبريرية حتى لدى أعتى الليبراليين، هو أكثر شيء سافل يمكن قوله
فكرة التعامل مع الإنسان كحقيقة طبيعية فيزيولوجياً، فيها قيمة فلسفية وروحية أعلى بكثير من كائن شبيه بالملاك النظيف الذي تقوم مهمته على أن يكون وجبة مشتهاة للذكورة.
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى
- كيف نفهم الجدل حول مفهوم العدل الإلهي؟ | محمد يسري