كان اعتراضي على فكرة مكياج صديقي ليس لأنه مثلي الجنس، بل لأن فكرة المكياج، في جوهرها، هي نتاج تقسيم جندري واقتصادي وتاريخي
تبرير فكرة نظافة الجسد، وبالأخص الدينية، من أجل إرساء القوة التخيلية للبطريركية الاجتماعية الجاهزة، وأيضاً التبريرية حتى لدى أعتى الليبراليين، هو أكثر شيء سافل يمكن قوله
فكرة التعامل مع الإنسان كحقيقة طبيعية فيزيولوجياً، فيها قيمة فلسفية وروحية أعلى بكثير من كائن شبيه بالملاك النظيف الذي تقوم مهمته على أن يكون وجبة مشتهاة للذكورة.
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان