هناك عبارة تقول؛ إذا لم يكن حلمك يخيفك، فهو ليس كبيرًا كفاية. يرافقنا الخوف في كل مرحلة جديدة أو تجربة جديدة نواجهها. لكن الطريقة التي نستجيب بها لهذا الشعور هي ما تحدد ما إذا كان الخوف وقود لنا لنتخطى ونعرف كيف نتعامل مع ما نحن مقبلين عليه أو أنه سبب لإيقافنا. قد يخدعك الخوف أحيانًا فتظن أنّك عاجزًا ولست كفؤ في حين أنّك بالفعل تمتلك من القدرات ما يجعلك تحقق هذا الحلم الذي يخفيك. استمع إلى هذه الحلقة الجديدة من بودكاست أسرار التسويق وتعلّم معنا كيف تحوّل خوفك إلى وقود يذهب بك إلى حيث تريد. إذا كنت تمتلك الخبرة والمهارة وتسعى أن توسّع عملك التدريبي اونلاين، أرسل لي كلمة Podcast عبر الخاص على حسابي على الانستجرام Sarah.refaiتابعوني على الانستقرام: https://www.instagram.com/sarah.refai/?hl=enتابعوني على اليوتيوب: https://www.youtube.com/c/SarahRefaiتابعني على التيك توك: https://vt.tiktok.com/ZSdpfaSbs
- استراتيجية تسويق عبقرية يجهلها العديد من خبراء التسويق
- حقق التوازن بين تقديم الضمانات لراحة عملائك دون الإضرار بعملك
- دروس سنة ال ٢٠٢١ و ما هي اهداف السنة القادمة؟
- علامتك التجارية من عادية إلى استثنائية بقوة السرد القصصي
- . السبب يغذي رحلتك الريادية | ماذا بعد الربح المالي؟
- كيف تستغل خوفك لصالحك
- التسويق كما لم تعرفه من قبل
- !متى تقول لا
- هل يكفي التواجد على منصات التواصل الاجتماعي؟
- اكبر مع عملك