نحن محكومون بالأمل، وما الأعياد إلا مناسبة لإعادة هذا الأمل إلى أنفسنا وإدخال البهجة إليها وإلى البيوت والأطفال مهما كانت الظروف قاهرة، ومع هذه المناسبة نستعيد النقاش حول كيفية الإحساس بالبهجة رغم ظروف كورونا.
- جنون المستديرة.. هل يصيب كلا الجنسين
- لا تتوتر.. وظيفة أحلامك بانتظارك.. إليك كلمة السر
- تاكسي طائر و مسلك ذكي.. حج مريح في 2024
- في حب السفر
- الرجاء الانتباه أمامكم مطبّ هوائي
- كورونا وبهجة العيد
- كيف سيكون تويتر في عهد ماسك
- تأثير عودة كورونا في أوروبا على خطط السفر
- أفلام ومسلسلات السيّر الذاتية .أم تزيد من شعبية الشخصية
- البرمجة العصبية وتأثيراتها على الأداء النفسي والاجتماعي