لسنا أحراراً بما يكفي حتى نكون أوفياء لحق وهبتناه الطبيعة، وهنا يتلخّص همّ الإنسان: وجد حراً ولكنه مكبل بالعادات والتقاليد والموروثات، وبالآخر في كل لحظات جحيمه
اكتشفت غضبي وجبني. على غير عادتي لم أحرق ما كتبت. تحوّلت كوابيس الرابعة إلى سبب جيد لأستكين فجراً إلى نفسي. صرت مهووسة بالكتابة كنوع من التطهّر من أوحال اليومي
قد لا يخترق الوعيُ الكابوس، ولكنه يوقظه. يخرج من باطنك آلامك المكبوتة وكل أسرارك الدفينة
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كوابيس الرابعة فجراً أكسبتني فهماً أكبر لذاتي رندة بالحاج | رندة بالحاج
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى