أصبحت الجزائر العاصمة هذه الأيّام، على طقس شتويّ لذيذ، من ذلك النّوع الذّي كنتَ تُسرّح فيه سائقَك، وتذهب فيه إلى المسرح الوطنيّ، عبر الترامواي، ثمّ الميترو، ثمّ راجلاً من البريد المركزي
اشتقتُ إلى تلك المكالمات، فخرجتُ البارحة إلى الشّرفة، لعلّك تفعلها وتكلّمني، لكنّني لم أجنِ في النّهاية إلّا نزلة بردٍ نخرتْ نفسي ونصّي. ياه، ترى كم من نزلة برد أخرى ستنخرني، حتّى أصدّق أنَك لن تكلّمني أبداً؟
- اعتبر والدها جمال صوتها “عاراً”… الست توحيدة التي شغلت الناس قبل اختفاء أثرها | معاذ سعد فاروق
- هناك شعرة بين التحرش والغواية”… رجال يتعرّضون لتحرّشات جنسية نسائية | سامية علام”
- كم مرة أنقذت كلماتكما أرواح المسجونين… في رثاء مريد ورضوى | عبد الرحمن الجندي
- هل كانت رؤيتنا للقرآن ستتغير إذا فسّرته النساء؟ | أحمد متاريك
- بوحمارة”… المتمرّد الذي كاد أن يُسقط ملوك المغرب في زمن “السِّيبَة” | معاذ الكص”
- كم نزلة برد ستنخرني حتّى أصدّق أنك لن تكلّمني؟… رسائل إلى صديقي | عبد الرزاق بوكبة
- الوجه الآخر لعلاقة سيّد قطب بالإخوان… حارب الجماعة ورفض حسن البنّا اغتياله | معاذ سعد فاروق
- ما زال السجن مكتظاً بجيل “سبايس تون” | عبد الرحمن الجندي
- لماذا تُتهم النسوية العربية بالذكورية أو عدم اللطف؟ | ديما الكاتب
- الباص الأخير إلى أوروبا