أصبحت الجزائر العاصمة هذه الأيّام، على طقس شتويّ لذيذ، من ذلك النّوع الذّي كنتَ تُسرّح فيه سائقَك، وتذهب فيه إلى المسرح الوطنيّ، عبر الترامواي، ثمّ الميترو، ثمّ راجلاً من البريد المركزي
اشتقتُ إلى تلك المكالمات، فخرجتُ البارحة إلى الشّرفة، لعلّك تفعلها وتكلّمني، لكنّني لم أجنِ في النّهاية إلّا نزلة بردٍ نخرتْ نفسي ونصّي. ياه، ترى كم من نزلة برد أخرى ستنخرني، حتّى أصدّق أنَك لن تكلّمني أبداً؟
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- كم نزلة برد ستنخرني حتّى أصدّق أنك لن تكلّمني؟… رسائل إلى صديقي | عبد الرزاق بوكبة
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان