حاضرة كانت كلماتهما دوماً في غياهب السجن؛ في يد مسجون محكوم عليه بالأمس يتألم، فتقفز كلمات مريد تربت على كتفه: “الوقت هنا لا تقيسه ساعة يدك، إنه يقاس بقدرتك على الصبر. يمر الوقت ما دمت تملك القدرة على الصبر، وعندما تفقدها، فإنه لا يمر”، فيصبر
أبلغ رضوى منا السلام، وهنيئاً لكما الاجتماع بعد الفراق، ولا يسعنا سوى البكاء والألم على اكتمال الجرح بفراقك بعد فراقها، وتعازينا الوحيدة أن نتلمس أجزاء من قبس روحيكما في شعر تميم وكلماته
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- كم مرة أنقذت كلماتكما أرواح المسجونين… في رثاء مريد ورضوى | عبد الرحمن الجندي
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى
- كيف نفهم الجدل حول مفهوم العدل الإلهي؟ | محمد يسري