تصادف هذه الأيام، الذكرى السنوية الأولى لاستشهاد جميل العموري، ابن مخيم جنين، المُلقّب بمُجدد الاشتباك، والمؤسس الأوّل لـِ “كتيبة جنين”. استُشهد
وكانت وحدة خاصة تابعة للاحتلال قد كمنت لمركبة يستقلها العموري، ولاحقته من معبر الجلمة وحتى شارع الناصرة، قبل أن تغتاله قرب مقر الاستخبارات العسكرية في جنين.
واستشهد برفقته اثنان من جهاز الاستخبارات العسكري وأصيب بجراح حرجة، في اشتباك مسلح في شارع الناصرة.
ولا تزال سلطات الاحتلال تحتجز جثمانه، وترفض تسليمه إلى ذويه لتشييعه ومواراته الثرى.
- كلمات خالدة | يا أبو حمدي المزيون عزماتك ما نسينا
- أسرى داسوا الملف السرّي: حرّيتنا قرار
- جورج حبش… لن تسكت البنادق
- أحمد سناقرة.. بعد كُلّ “موت” مُقاومة
- على دَرب البارود.. في جبل النار
- كلمات خالدة | جميل العموري… ثورة وعزم ويقين
- كلمات خالدة | باسل الأعرج.. مثقفٌ في رحلة البارود
- محمد ورغد: حُب.. وزفاف إلى المثوى الأخير
- كلمات خالدة | وصايا على طريق التحرّر… عمر البرغوثي
- كلمات خالدة | رعدٌ في “ديزنكوف”.. فجر العودة إلى يافا