شارك البودكاست

التفتت عدة مرات إلى بيتها، بحسرة، في وداع أخير. تعثرت في خطواتها، نظرت إلى أمها مستجدية، وانتبهت الأم أن الابنة ستبكي، فحذّرتها “كدا هتبوظي الكحل”… مجاز في رصيف22

في الحلم، لم يتغير البيت القديم عن الواقع، لكنه كان ضبابياً. نامت مريم وصحت عدة مرات، كانت تشعر باختراق عضو لجسدها، تتألم في صمت حيناً، ولا تبالي حيناً، كأنها منومة مغناطيسياً… مجاز في رصيف22

Listen to Raseef22 on Podeo
إستمعوا ل رصيف22على بوديو

Series Navigation<< كيف فقد السوريون لطفَهم؟ | هيفاء الحسنأريد أن أمسك جبران خليل جبران من رقبته، وأصرخ فيه: “لا تتحدث باسمي” | رجاء غانم >>