التفتت عدة مرات إلى بيتها، بحسرة، في وداع أخير. تعثرت في خطواتها، نظرت إلى أمها مستجدية، وانتبهت الأم أن الابنة ستبكي، فحذّرتها “كدا هتبوظي الكحل”… مجاز في رصيف22
في الحلم، لم يتغير البيت القديم عن الواقع، لكنه كان ضبابياً. نامت مريم وصحت عدة مرات، كانت تشعر باختراق عضو لجسدها، تتألم في صمت حيناً، ولا تبالي حيناً، كأنها منومة مغناطيسياً… مجاز في رصيف22
Listen to Raseef22 on Podeo
إستمعوا ل رصيف22على بوديو
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- “كدا هتبوظي الكحل”… يوم في حياة زوجة قاصر | أحمد عبد اللطيف
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى