يقول “الشوام العتاق” على سبيل النكتة بأن صاحب حمام السوق لديه جدول لكل رجل مارس الجنس مع زوجته ليلة الخميس، فمن لا يزور الحمام يوم الجمعة لم يمارس الجنس في الليلة السابقة
اعتمد الرجال على أسلوب فريد في ترديد الأغاني داخل حمام السوق، فكانوا يبدؤون جلستهم بأقل “الطقطوقات زعرنة” حسب توصيفهم، بقصد “التطفيش” أي دفع من لا تعجبه هذه الأمسية إلى المسارعة في الاغتسال والمغادرة
كان لحمام العرس طقوسه الخاصة، بداية من حلاقة شعر العريس وممارسة الطقس المحبب لدى “العزابية” بوخزه بدبوس للتأكد من قدرته على تحمل الألم كدليل على “رجوليته”، وصولاً إلى إبداء نصائح جنسية له حتى “يقطع راس القط من ليلة العرس”
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- “كانوا يبدعون بترديدها”… أغاني رجال دمشق في رحلة حمّام السوق | آرام ميداني
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى
- كيف نفهم الجدل حول مفهوم العدل الإلهي؟ | محمد يسري