بين الرغبة في فقدان الوزن ورفض التعامل مع جسدي الزائد الوزن عشت في عزلة اختيارية عن هذا الجسد، فكيف يمكن لهذا الجسد الذي لا يملك روحاً مثيرة أن يعيش حياة جنسية صحية، وأن يصل للأورغازم؟
على الرغم من استماعي للكثير من الكلام المحفز عن حب الذات، وتقبلها كما هي، وعن أهمية أن تحب نفسك حتى يحبك الآخرون، فشلت بكل صراحة في تقبل وزني الزائد، وتسبب هذا الإحباط الجنسي والعاطفي في زيادة القلق المزمن الذي أعانيه منذ صغري
Listen to Raseef22 on Podeo
Podeo | إستمعوا ل رصيف 22 على بوديو
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- كأن لا حقّ لي في الأورغازم كفتاة بدينة | أميرة حسن الدسوقي
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى
- كيف نفهم الجدل حول مفهوم العدل الإلهي؟ | محمد يسري