أعتقد بأن لكلٍّ منّا، نحن السوريين، مدخلاً خاصاً به/ا نحو القضية الفلسطينية التي نرتبط بها ارتباطاً لا أعرف على الأغلب كيف أفسّره، لكنه لا يحتاج لكثير من النقاش أو السؤال عند الحديث عنه. لكل منا حكاية، أصدقاء، ذكريات، والكثير من التفاصيل التي أعود اليوم لأراها بوضوحفي مساء اليوم السابع عشر “للإبادة”، نجتمع، شباناً وشابات وكباراً وصغاراً، نصمت ونشعل بعض الشموع، قد يقول البعض: “الميت ما بيشيل ميّت”، لكني أحب أن أفكر بأننا ما زلنا قادرين على أن “نشيل” بعضنا، وأن نرسل بعض القناديل الصغيرة من دمشق، لعلها تضيء عتمةً ما هناك في فلسطين
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- قناديل صغيرة من دمشق إلى غزة | زينة شهلا
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى