شارك البودكاست

الروائية السورية حسيبة عبد الرحمن: “وسائل التعذيب تطورت كثيراً من الدولاب والضرب بالخيزران في الاعتقال الأول، إلى دولاب وكبل رباعي وكهرباء في فمي وأصابعي بحيث فقدت الذوق ستة أشهر. إذا استثنيت لحظات وساعات التعذيب تبقى وفاة والدي هي الأقسى عليّ”

الكاتبة الفلسطينية عائشة عودة في كتابها “أحلام بالحرية” تحكي عن يوم اعتقالها في 1969، وكيف فضلت المواجهة عن الهرب حين عادت لبيتها وهي تعلم أن الجيش الإسرائيلي يحاوطه لاعتقالها، وكيف فقدت جزءاً من سمعها من كثرة الصفعات التي تلقتها والضرب بالعصى على رأسها

 الأديبة المغربية زوليخا موساي الأخضري: كنت حاملاً في شهوري الأخيرة حين كتب أحد المخبرين تقريراً يتهمني فيه بالإساءة لشخص الملك، فاعتقلت بتهمة المسّ بالمقدسات التي كان الحكم فيها من سنة إلى خمس سنوات. اعتقلت أنا ورضيعي الذي لم يكن يتجاوز الأربعين يوماً”  

Listen to Raseef22 on Podeo
إستمعوا ل رصيف22على بوديو

Series Navigation<< مبروك الطلاق يا منى”… حناء ورقص وغزل احتفالاً بالمُطلّقة في موريتانيا | سلوى عمار”يدّعون امتلاكهم نظاماً صالحاً لكلّ زمان ومكان… أسطورة البديل الأصولي الإسلامي | أحمد بورزان >>