الروائية السورية حسيبة عبد الرحمن: “وسائل التعذيب تطورت كثيراً من الدولاب والضرب بالخيزران في الاعتقال الأول، إلى دولاب وكبل رباعي وكهرباء في فمي وأصابعي بحيث فقدت الذوق ستة أشهر. إذا استثنيت لحظات وساعات التعذيب تبقى وفاة والدي هي الأقسى عليّ”
الكاتبة الفلسطينية عائشة عودة في كتابها “أحلام بالحرية” تحكي عن يوم اعتقالها في 1969، وكيف فضلت المواجهة عن الهرب حين عادت لبيتها وهي تعلم أن الجيش الإسرائيلي يحاوطه لاعتقالها، وكيف فقدت جزءاً من سمعها من كثرة الصفعات التي تلقتها والضرب بالعصى على رأسها
الأديبة المغربية زوليخا موساي الأخضري: كنت حاملاً في شهوري الأخيرة حين كتب أحد المخبرين تقريراً يتهمني فيه بالإساءة لشخص الملك، فاعتقلت بتهمة المسّ بالمقدسات التي كان الحكم فيها من سنة إلى خمس سنوات. اعتقلت أنا ورضيعي الذي لم يكن يتجاوز الأربعين يوماً”
Listen to Raseef22 on Podeo
إستمعوا ل رصيف22على بوديو
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- قلم المرأة أقوى من قضبان السجن… تجارب كاتبات في الاعتقال السياسي | آية ياسر
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى
- كيف نفهم الجدل حول مفهوم العدل الإلهي؟ | محمد يسري
- شيعة عثمان”… ظهروا بعد مقتل الخليفة الثالث ورفضوا بيعة علي بن أبي طالب | حامد فتحي”