قدّرت المفوضية السامية لشؤون اللاجئين، وجود أكثر من ستة ملايين لاجئ سوري مسجل لديها، يتوزعون في أصقاعِ الأرض مترامية الأطراف، علماً أن عددهم أكثر من ذلك بكثير، أجبرتهم ظروف الحرب في بلادهم على الاغتراب، فانشطرت قلوبهم المثقلة بالهموم وتناثرت كقطع من نيازك أو شهب، بدأ بريقها بالأفول بعد أن اصطدمت بغلاف جوي لكوكب ممتلئ بالظلم والأنظمة الفاسدة. قلبي قلبك، مجموعة تعمل في فضاء الشبكة الإلكترونية “فيسبوك”، يلجأ إليها السوريون علّها تخلصهم من عذاباتهم، فأصبحت أشبه بملاذ افتراضي لكثير منهم، سواء في بلاد الاغتراب أو داخل سورية.
للحديث عنها نستضيف الإعلامية والناشطة النسوية المقيمة في ألمانيا، دينا أبو الحسن، مؤَسسة المجموعة.
إعداد: إيمان العلي
هندسة الصوت: عرفات المنشد
- حقول حرة… جهود حثيثة لإزالة آثار الحرب
- البيلسان… فلسطينيات في الشتات يحفظن الموروث الثقافي للبلاد
- جمعية الإصرار… ما هي الطرق السليمة للتعامل مع أطفال التوحد؟
- أصبوحة 180… صناعة القراء وإنعاش الفكر
- خطوة مقابل خطوة… يد حنون تأخذ بيد مرضى السرطان
- قلبي قلبك… فضفضة سورية
- جمعية الصديق الطيب… نحو مجتمع خالٍ من الإدمان
- فوطة تسد الخانة… لتسييس ومحاربة فقر الدورة الشهرية
- بداية… لمحاربة الظواهر السلبية وتعزيز القيم الديمقراطية
- “هذه فلسطين”… أسلوب طفلين فلسطينيين للدفاع عن الحق والهوية