مرحباً، أنا وسام عماد الطويل، بدأت قصّتي أنا وأختي حين حُبسنا للمرة الأولى في غرفة مغلقة بالكامل، بابها الوحيد مغلق على الدوام، يفتح مرّة أو مرّتين على أقصى حد للسماح لنا بالذهاب للحمام
البحث عن سياسيات حكومية آمنة للنساء في بلادنا، ما هي إلا أمر متعب ويأخذ حيّز الاستنزاف المطلق للمرأة، لتصل إلى حد الاستسلام والتسليم بما يقوله المعنِّف
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- قفزتُ وأختي من الطابق السادس إلى الخامس، كي ننجو | وسام الطويل
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى