تكتب القصائد لدوافع مختلفة، فمن يفتتن بالجمال، قد يسرد في الغزل مئات الأبيات. ومن يرى المال، قد يسرد في المدح آلاف الأبيات، ومن يفقد حبيبا، قد يرثي به أصدق الأقوال. وهذا ما جاء في هذه، فلا يرتجي الراثي شيئا من المرثي، غير أنه يعبر عن حب صادق ونقي. وهذه القصيدة هي الأحق بأن تلقب بـ: (الرثاء) إذ لا رثاء قبلها ولا رثاء بعدها، يمكن أن تكون كما كانت هذه.
- قصيدة الرثاء | بطيبة رسم للرسول ومعهد – حسان بن ثابت في رثاء الرسول | صهيل
- قصيدة ديار وأطلال | قف بالديار وصح إلى بيداها – عنترة بن شداد | صهيل
- قصيدة صهيل النعامة | قربا مربط النعامة مني – الحارث بن عباد | صهيل
- قصيدة شكوى القلب | أجاب دمعي وما الداعي سوى طلل – أبو الطيب المتنبي | صهيل