شارك البودكاست

كوسوفو.. بلد صغير، على مفترق الطرق بين العالم الصربي الأرثوذوكسي، والألباني المسلم. غالبية ألبانية تريد الاستقلال والسيادة، وأقلية صربية تزعم أن لها هناك حقوقاً تاريخية ودينية. لم تعد ساحة الصراع هذه هامشية على خريطة العالم، فقد باتت برميل بارود يهدد الاستقرار في عموم البلقان، وسط حديث متزايد عن تحولها إلى ورقة أخرى من أوراق التجاذب الروسي الغربي.

قصة كوسوفو، جذورها وتطوراتها، ترويها لكم روعة أوجيه في حلقة جديدة من “بعد أمس”.. استمع للقصة كاملة..

ابق على تواصل مستمرّ مع الجزيرة بودكاست ولا تنس تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا اليومية.

تابعنا على إنستغرام | https://aj.audio/instagram

تابعنا على تويتر | https://aj.audio/twitter

تابعنا على فيسبوك | https://aj.audio/FB

بعد أمس، بودكاست يومي من الجزيرة بودكاست يزوّد المستمع بما يحتاج لمعرفته عن القضايا الراهنة بطريقة حكائية تجمع بين الإثراء والتشويق. منتج الحلقة: محمد عابد، تصميم الصوت: ميشال بو داغر.

Series Navigation<< لماذا نجحت نمور آسيا وفشل العرب؟العمل التطوعي العربي.. مبادرات وصعوبات >>