نائب رئيس مجلس إدارة الجمعية السعودية لاقتصاديات الطاقة د. إبراهيم المهنا أشار إلى أن السعودية ودول منظمة الأوبك تسعيان إلى فصل السياسة عن البترول. وفي مقابلة مع برنامج ” الندوة” أشار إلى أن الطلب على البترول واستدامته يعتمد على الاقتصاد العالميلافتاً إلى أن ما وصفه بالهجوم الأخير على السعودية له خلفيات سياسية. المهنا ذكّر بأن استهداف استقرار السوق موجود من قبل قيام منظمة الأوبك. وعن مستقبل أسواق الطاقة توقع نائب رئيس مجلس إدارة الجمعية السعودية لاقتصاديات الطاقة أن يصبح المركز الأول لهذه الأسواق في نيويورك ولندن، لأن الولايات المتحدة هي أكبر دولة منتجة ومستهلكة للبترول. وعن مكافحة التلوث أشار إلى أن السعودية تسعى إلى تخفيض انبعاثات البترول.