لم يكن الأولياء في في مصر كل الأحوال على مثل ما أشيع عنهم، ومن هؤلاء رجل يُدعى الشيخ صالح أبو حديد، بنى له الخديوي إسماعيل (1830-1895) مسجداً في منطقة السيدة زينب في القاهرة، بعدما استبشر بإشارتهكان صالح أبو حديد يستمر جالساً إلى الليل، وكلما مر عليه رجل بمفرده ينادي قائلاً: “يا واحد”، فيخرج في الحال من البيت عدد من الرجال يحتاطون به ويدخلونه البيت قهراً عنه، فيقتلونه ويسلبون ما مع
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- قاتل الرجال الذي أصبح “ولي الخرافات” أو النسخة الرجالية لريا وسكينة | معاذ سعد فاروق
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى