عبر مكتبتيه في دبي وتونس، يحدثنا الأديب والأكاديمي التونسي الكبير شكري المبخوت عن علاقة متجذرة بالكتابة والقراءة، يوازيها عطاء متواصل في الجامعة والبحث لا يحول دون أن يحرص صاحب “الطالياني” على طقوسه الخاصة أثناء الاختلاء بالكتاب أو بالورقة والقلم كما سنكتشف رفقة اعتماد سلام.