منذ أولى مجموعاتها القصصية أبانت عن موهبة كبيرة وأعلنت عن ميلاد كاتبة مغربية لا يشق لها غبار، عبر الكتابة واصلت رحلة النضال من أجل الكرامة والمساواة، حملت هموم المرأة وأسمعت أصوات المستضعفين موقعة على حياة أدبية وإنسانية ثرية بالدروس والعبر. هي حياة زهرة الأدب المغربي القاصة والروائية المغربية الزهرة رميج التي تفتح مكتبتها وقلبها لاعتماد سلام هذا الأسبوع.