شارك البودكاست

جدّي إمام مسجد، وعندما بدأت استخدم مساحيق التجميل، جاءه خبر بأن بنتاً من منزله تضع “الماسكارا”، إلا أنه أجابه مسرعاً: “وأنت كيف استطعت أن تعرف لو لم تركّز كثيراً في عيونها؟”

أصبحت لديّ قناعة متجذرّة بأنّ المنع والرفض والتقويم، وجمل من قبيل “أخاف عليكِ” و”لأجل مصلحتكِ” ليست اهتماماً أو حباً بشكل حتميّ، جميعها خطوات أولى ولبنات لبناء سور من العنف النفسيّ بالدرجة الأولى

Series Navigation<< “طلع مش ولد ولود”… فَقَدَ عذريته بطيش، ويريد أن “يدبّسني” به | عاتكة محمد“رائحة طفلتي”… أو سردية الأمومة البديلة بكلمات الشاعرات العربيات | سنابل قنو >>