“أتمنى لو كنت أكبر في وقتها لكي أشارك بكل التفاصيل”، هذا ما قالته رولا نجار (24 عامًا) عند السؤال عن جيلها وارتباطه بالثورة السورية، مضيفةً أن الأمر كان فعلًا يستحق أن تقوم الانتفاضة ويتغير الحال، غير أنها تتكلم بلسان حالها الآن، إذ إنها وكما تروي لم تكن تملك الوعي والإدراك الكامل في بداية الثورة لما يحصل، كان موقفها محكومًا بالعاطفة فقط.
نعيد نشر هذا المقال صوتياً تزامناً مع الذكرى الحادية عشر لانطلاق الثورة السورية المجيدة.
للمزيد من المقالات الصوتية تابعنا عبر مواقع التواصل الاجتماعي:
فيسبوك: www.facebook.com/NoonPodcast
إنستغرام: www.instagram.com/noonpodcast/?hl=en
تويتر: twitter.com/PodcastNoon
- سوريا وجوه ومحطات: عصام العطار.. الزعيم الذي ضيعه الإخوان والسوريون
- أحياء القدس: العيسوية.. شعلةُ القدسِ المتجددة
- حصاد العراق: 365 يومًا من الأزمات السياسية
- حصاد 2022: ضغط نفسي كبير.. كيف مر عام 2022 على اللاجئين السوريين في تركيا؟
- من يمتلك الطاقة في كوكبنا؟
- في الثورة السورية.. الجيل الجديد يرث الثورة والمعاناة
- من مهسا أميني إلى الخلافة.. أبرز القضايا التي رسمت المشهد في إيران عام 2022
- فوضى الشمال: الواقع الأمني المضطرب في الشمال السوري وتحدّي المنطقة الآمنة
- فوضى الشمال: الحكم المحلي في الشمال السوري.. فرص وتحديات
- فوضى الشمال: اقتصاد الشمال السوري.. تحدٍّ جاد أمام مشروع “المنطقة الآمنة”