شارك البودكاست

كان إبراهيم، حسب رواية التوراة، من رعاة الجنوب، وهو هاجر صوب (أرض كنعان) في الإطار الجغرافي نفسه لمنطقة الجنوب؛ بحثاً عن أرض استقرار. بيد أن هذا التوصيف التوراتي لا يتطابق مع توصيف حالة سكان الإمبراطورية الآشورية التي قيل لنا إن إبراهيم هاجر منها؛ أي مما يُزعم أنها “أور الكلدانيين”، فهي لم تكن مجتمع رعاة، وبحيث إننا نشاهد رعاة يهاجرون منها بحثاً عن أرض استقرار. Listen to “فاضل الربيعي | صناعة الهويات الزائفة 4” on Spreaker.

Series Navigation<< جعفر العلوني | الأندلس وسؤال الهوية الإسبانيةفاضل الربيعي | صناعة الهويات الزائفة 5 >>