كان إبراهيم، حسب رواية التوراة، من رعاة الجنوب، وهو هاجر صوب (أرض كنعان) في الإطار الجغرافي نفسه لمنطقة الجنوب؛ بحثاً عن أرض استقرار. بيد أن هذا التوصيف التوراتي لا يتطابق مع توصيف حالة سكان الإمبراطورية الآشورية التي قيل لنا إن إبراهيم هاجر منها؛ أي مما يُزعم أنها “أور الكلدانيين”، فهي لم تكن مجتمع رعاة، وبحيث إننا نشاهد رعاة يهاجرون منها بحثاً عن أرض استقرار. Listen to “فاضل الربيعي | صناعة الهويات الزائفة 4” on Spreaker.
- عبير سليمان | لماذا نحتاج إلى الله؟
- وجه الحقيقة في فيلم تشريح السقوط | باسم سليمان
- العرض المسرحي.. لحظة حاسمة بين فضاء اللعب وفضاء الفرجة | سامر محمد إسماعيل
- الترجمة إلى المحكيَّات المحلية.. ثقافة الصابون | ريم حبيب
- عصور حضارة وادي الرافدين القديمة | أ.د.نائل حنون
- فاضل الربيعي | صناعة الهويات الزائفة 4
- أحمد دلباني | غيبةُ الـ”كُوجيتو” العَربي
- د. عقيل سعيد محفوض | العرب ومشكلة الدولة
- لويس صليبا | قراءة نقدية في كتاب “السلطة في الإسلام” لعبد الإله بلقزيز
- بَسكال لحُّود | أتكره الحرب أكثر.. أم نفسك؟