شارك البودكاست

في هذه الحرب أجبر أطباء #غزة على اتخاذ أصعب قرار في الدنيا.. من هو الجريح الذي يمكن أن ننقذه، من بين كل الذين وصلوا.. أحيانا يدخل فجأة إلى غرفة الطوارئ مئة جريح دفعة واحدة!

في هذه الحلقة من بودكاست البلاد 🇵🇸، نستضيف الدكتور “غسان أبو ستة” طبيب الحروب الناجي من قصف المعمداني في غزة، ونقف عند تجربته الطويلة متنقلاً بين حروب منطقتنا؛ انطلاقًا من العراق، مرورًا ببيروت وبحروب غزة المتوالية (2008 – 2023). 

نقف عند التجربة العملية والإنسانية في مستشفيات القطاع إبان هذه الحرب، ونبحر في السيرة الذاتية للطبيب الذي وضع أوّل منهاج عربي لطب النزاعات، ونتعرف على فلسفته الطبية التي تلخصت في كتاب (سردية الجرح الفلسطيني تحليل للسياسة الحيوية الإسرائيلية).. كما نستمع إلى شهادته عما عاشه داخل مستشفيات القطاع وأجوبته على أسئلة كثيرة:

كيف عاش قصف المستشفى المعمداني؟ 
بماذا استعاض الأطباء بعد نفاد أدوية التخدير والمعقمات؟ 
كيف حافظت الطواقم الطبية على نشاطها وقدراتها النفسية؟
وما هو الهدف الفعلي من استهداف القطاع الصحي في غزة؟ 
ما التحديات التي واجهت الدكتور غسان بعيداً عن أهله؟ 
كيف كانت حالة أول طفل أُصيب بالفوسفور الأبيض؟ 
وأخيراً ما شعور الأب عندما يكون طبيباً؟

Series Navigation<< هل يستطيع المسيحي الفلسطيني أن يحمل حجرا؟<< “إسرائيل” بعد 7 أكتوبرلماذا رفض خطيب الأقصى الصلاة بالناس في النكسة؟ >>