طول عمري عايش بالأردن ومعي رقم وطني أردني، بس ما عمري حسيت حالي أردني. حياتنا تفتقر لأدنى مقومات الحياة، لا كهربا ولا مي ولا صحة، وكل يومين بنترحل لأن الأرض مش أرضنا، الرحيل مش طبعنا احنا مجبورين عليهأولادي لا يجيدون القراءة ولا الكتابة، لم يذهبوا للمدارس لعدم وجود مدارس قريبة مننا، ولا نملك المال للتعليم. أنا ووالدهم أيضاً لا نستطيع القراءة ولا الكتابة، رغم أننا نؤمن بأهمية التعليم ونتمنى أن يتعلموا، ولكن الظروف التي نعيشها هي العائق
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- غجر الأردن… منسيّون حكوميّاً مرفوضون مجتمعيّاً | بديعة الصوان
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان