كما قال لي جدي ذات مرة، إن مسنة سورية أعطته بطانية، وقالت له: “ارجعوا إلى بيروت ومن هناك إلى الجليل، ما تتركوا الأرض للخونة”، في جملة بسيطة، إلا أنها تعكس شيئًا من الهم الواحد الذي كان مشتركًا بين الجميع، لذا، أنا أرى وبشكل جلي وواضح، أنه ليس هناك أحد يشعر بحرقة السوري الفاقد لأرضه ووطنه، كشعور الفلسطيني معه.
نعيد نشر هذا المقال صوتياً تزامناً مع الذكرى الحادية عشر لانطلاق الثورة السورية المجيدة.
للمزيد من المقالات الصوتية تابعنا عبر مواقع التواصل الاجتماعي:
فيسبوك: www.facebook.com/NoonPodcast
إنستغرام: www.instagram.com/noonpodcast/?hl=en
تويتر: twitter.com/PodcastNoon
- سوريا وجوه ومحطات: عصام العطار.. الزعيم الذي ضيعه الإخوان والسوريون
- أحياء القدس: العيسوية.. شعلةُ القدسِ المتجددة
- حصاد العراق: 365 يومًا من الأزمات السياسية
- حصاد 2022: ضغط نفسي كبير.. كيف مر عام 2022 على اللاجئين السوريين في تركيا؟
- من يمتلك الطاقة في كوكبنا؟
- عن ارتباطنا بسوريا وكيف تفاعلنا كفلسطينيين مع الثورة وجدانيًا
- من مهسا أميني إلى الخلافة.. أبرز القضايا التي رسمت المشهد في إيران عام 2022
- فوضى الشمال: الواقع الأمني المضطرب في الشمال السوري وتحدّي المنطقة الآمنة
- فوضى الشمال: الحكم المحلي في الشمال السوري.. فرص وتحديات
- فوضى الشمال: اقتصاد الشمال السوري.. تحدٍّ جاد أمام مشروع “المنطقة الآمنة”